ان بغيا من البصرة قضت – على ما قال عارفو حالها – شطر عمرها في البغاء والشطر الآخر في رئاسة المواخير وجمعت من المهنتين أموالا طائلة فصارت ملاكة وماتت وهي مباشرة لمهنتها الأخيرة، فاحتمل أصدقاؤها جنازتها إلى بلد الزبير لتدفن في مقبرة الحسن البصري رضي الله...
اقرأ المزيد